Thursday, May 29, 2008

واحد في محطة مصر

المرة دي المكان
رصيف تمانية
البطل واقف لوحده
البطلة سابت المشهد
ع الناحية التانية
قطر لسه متحرك
البطل من كتر عنده
لابس احلى ما عنده
وده تأثير الذكرى
ومع إنه لوحده
لكن دايما عامل حسابها
قهوته كالعادة
بيشربها سادة
البطل مستني القطر يرجع
القطر مكمل في طريقه
مش بيسمع
جوه عيون البطل
بتبان نظرة أمل
وجوه عقله غنوة
بيلف ويرجع لوحده
لكنه لسه أمين على وعده
جوه منه أمر
إنه يرجع يوماتي
يستنى القطر

4 comments:

محض روح said...

جميله فكره المحطه
يمكن ده من الاماكن الي بتجمع النقيضين
لقاء وفراق
............
جوه عيون البطل
بتبان نظرة أمل
وجوه عقله غنوة
بيلف ويرجع لوحده


اكتر جزء بيبين فكرتك
.........
فرصه سعيده
والبلوج فعلا حلو

:)

Anonymous said...

wooow ...
part 3 .. nice as usual

salma

Anonymous said...

يارب يقترب اللقاء

ensan-3ady said...

من بقك لباب السما
:D